س: في مز 2: 1، لماذا تفكّر الشعوب في الباطل؟
ج: الناس الأذكياء يفعلون ذلك على الدوام. عندما تخطط استناداً إلى افتراضات خاطئة، وثقة زائفة بقدرتك على التحكم بالأحداث، وأهداف غير مناسبة، فإن خططك الموسوسة الدقيقة الحافلة بالأفكار سوف لن تنجح. إن لنا جميعاً افتراضات خاطئة أحياناً، ولكن بعض الناس الأذكياء يمكن أن تكون لديهم موهبة خاصة بتسويغ الدليل البيّن ليتعاموا عن أحوال لا تكون على ما يرغبون.
س: في مز 2: 4، متى ينبغي تحذير أعداء الله من معارضته؟
ج: علينا أن نحذّر في ثلاث حالات:
إن كنا نهتم لأمر الناس: علينا أن نحذّرهم لئلا يتأذّوا في هذه الحياة. نريدهم أن يضعوا ثقتهم وإيمانهم بالله ويعيشوا معنا إلى الأبد في السماء.
لمجد الله: نريد للعالم أن يرى أعمال الله.
لأجل المشاهدين: على المؤمنين أن يكونوا "مُتَمَسِّكِينَ بِكَلِمَةِ الْحَيَاةِ" كما تقول الرسالة إلى أهل فيلبي 2: 16 وأن يستخدموا ظروف العالم (الجيدة والسيئة) ليشاطروا الناس الإنجيل.