أن التلميذ المُضَّطَهد برجاء يجعله الله أمينا ثابتاً وفرحا (رومة 12: 12)، لأنه عالمٌ على من اتكل (2 طيموتاوس 1: 12)؛ لذلك عليه أن يوجّه نظره نحو المسيح الذي صبر على ما لقى من مخالفة الخاطئين وان يجري نحو الهدف كما جاء في توصيات بطرس الرسول" أَمَّا الَّذينَ يَتأَلَّمونَ كما شاءَ الله، فلْيَستَودِعوا الخالِقَ الأَمينَ نُفوسَهم مُواظِبينَ على عَمَلِ الخَير" (1بطرس 4: 19)، ويجري بدون أن تثبط همته وعزيمته (عبرانيين 11:1).