منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 24 - 03 - 2015, 04:33 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,330

معلومة عن «التنويري» إسلام بحيري 21
معلومة عن «التنويري» إسلام بحيري 21
نقلا عن المصرى اليوم






حقق إسلام بحيري، مقدم برنامج «مع إسلام» على قناة «القاهرة والناس»، جدلا خلال الفترة الماضية، بأفكاره التي يصفها بـ«التنويرية»، ويُهاجم فيها «تقديس كتب صحيح البخاري ومُسلم».
«المصري اليوم» ترصد 21 معلومة عن «الباحث المثير للجدل» بحسب تصريحاته في حواره مع مجلة «صباح الخير»، وموقعه على الإنترنت.


1. تخرج بكلية الحقوق جامعة القاهرة عام 1996.
2. يقول «بحيري»: «بعد تخرجي بكلية الحقوق، حاولت أن أكمل دراسات عليا لكن أستاذي في الكلية كان (سلفي) ومستقصدني وقالي لو حاولت تقدم على دراسات مش هوافق».
3. بعد التخرج، سافر إلى الكويت وتم تعيينه باحثا في وزارة الأوقاف الكويتية.
4. تزوج، ولديه ابنة صغيرة، ويعنبر من الأصدقاء المقربين للفنان عمرو دياب، ويقول «بحيري»: «لا أجد أي مشكلة أنى أدخل دار السينما، وأحضر فيلما وأشاهده لأنني أدافع بشدة عن الفن».
5. في عام 2003، بدأ في كتابة أفكاره في صحف مستقلة مثل صحيفة «الأسبوع»، وعن هذا يقول «بحيري»: «الحقيقة أنني كنت أكتب مرتين أو ثلاثا ولا يستمر الموضوع، لأن الكلام التنويري وقتها لم يكن مقبولا لدى الدولة ولا حتى لدى الناس وتكرر الموضوع مع أكثر من صحيفة مستقلة، لأن الأعداد كانت بترجع من السعودية وبعض الدول العربية التي لا تقبل هذا الفكر التنويري الجديد».
6. حصل على ماجستير في «طرائق التعامل مع التراث» من جامعة «ويلز» بإنجلترا.
7. في عام 2007، اتصل به خالد صلاح، رئيس تحرير صحيفة «اليوم السابع»، واتفق معه أن يكتب في موقع «اليوم السابع»، ويقول «بحيري»: «كنت أكتب في التراث الديني والإسلامي، وبعد الثورة شعرت بالكارثة وأن الإخوان والسلفيين يخططون للاستيلاء على البلاد، وبدأت أكتب في ذلك في مارس 2011، وبعد ذلك توقفت عن الكتابة على موقع (اليوم السابع)، لأني شعرت أنى مهما أكتب محذرًا الناس لا يحدث أي شيء ولا يستمع لي أي شخص، أحذر من حصولهم على مقاعد مجلس الشعب يحصلون عليها باكتساح، أحذر من وصولهم للرئاسة في مصر يصلون إليها».
8. عن عودته من الكويت لمصر، يقول «بحيري»: «تركت الكويت وقررت بيني وبين نفسي أنى سأحمل علمي وفكري وسأواجهم في عقر دارهم وفى ظل نظامهم، وبالفعل ظهرت في أكثر من برنامج كضيف إلى أن وصلت إلى فبراير 2013 والمناظرة الشهيرة مع (محمود شعبان) وكنت مقتنعًا بداخلي أننا كتيار مدني لابد أن ننتصر على أفكارهم».
9. تولى رئاسة «مركز الدراسات الإسلامية» التابع لجريدة «اليوم السابع».
10. بدأ يلمع نجمه إثر دراسة له حول زواج السيدة عائشة من النبي محمد في الـ18 من عمرها، وأن زواجها وهي بنت 9 سنين كذبة وفرية من افتراءات كتب التراث.
11. يقول «بحيري» إن «بداية معرفة الناس بي جاء منذ مناظرتي أو مواجهتي مع السلفي (أبويحيى)، ومناظرتي مع محمود شعبان صاحب الجملة الشهيرة (هاتولي راجل)، والاثنان كانا في عز نظام الإخوان عام 2012، وهذه المناظرات هي السبب في معرفة الناس بي».
12. يقول إنه «يهدف من خلال دراساته إلى تقديم نظرة أخرى للتراث الإسلامي المنقول، ومناقشته بعيداً عن المسلمات الموروثة».
13. عن تعرضه للتهديد بالقتل، يقول «بحيري»: «بعدما ناظرت محمود شعبان قاصدًا استفزازه أحاوره الحجة بالحجة والدليل بالدليل إلى أن رفع (الحذاء)، وأنا في اعتقادي أنه انتهى من هذا الوقت، وشاهدت أياما سوداء بداية من التهديد بالقتل نهاية إلى كل شيء ممكن أي شخص يتخيله، لأنهم لم يتقبلوا فكرة أنى أحرج واحدا من رموزهم على الهواء».
14. مقدم برنامج «مع إسلام بحيري» على قناة «القاهرة والناس» الفضائية، الذي أثار جدلا كبيرا في الأوساط الدينية والثقافية، حيث يعرض أفكاره حول التراث من خلال برنامجه الفضائي، ومن خلال مقالاته بصحيفة «اليوم السابع».
15. عن خطوة تقديمه برنامج، قال «بحيري»: «جاءني اتصال من طارق نور، وكان في لندن، وقال لي إنه بيفكر نعمل برنامج نواجه به هذه الأفكار المتطرفة وما يفعله الإخوان في الدولة»، وأضاف «بحيري»: «وبالفعل بدأنا نفكر في أفكار حتى وصلنا إلى فكرة وجود مكتب أجلس عليه وأتحدث إلى الناس، وعملت 30 حلقة في رمضان ونجح البرنامج وبعدها حدث فض رابعة في العيد وكانت (القاهرة والناس) تعيد الحلقات تكرارًا ومرارًا، لصعوبة وصولي إلى الإستديوهات والتصوير، لأن كان مجرد التجول في هذا الوقت أمرا خطيرا، وبعدها استكملت تصوير البرنامج في رمضان هذا العام».
16. عند سؤاله عما إذا كان يعتبر نفسه الكاتب «فرج فودة الثاني»، قال «بحيري»: «من سبق له الأفضلية دائمًا بعيدًا عن أي مقارنة، وطبعًا فرج فودة كان مهتماً جدًا بالإسلام السياسي، والغوص في أعماق التاريخ والعيب في تفاسير الدين في الكتب القديمة التي كتبت عبر التاريخ، وطبعًا فرج فودة وحامد أبوزيد كانا يواجهان الأفكار التي تشرحها وتدعيها هذه الكتب وهؤلاء عظماء لا أقارن نفسي بهم، لكن (أقول أنى كمن أقف على أكتافهم)، وربما أرى أبعد في نقاط كثيرة وذلك بحكم الزمن والعصر».
17. عند سؤاله عما إذا كان يشعر أن نهايته ستكون القتل مثل فرج فودة، قال بحيري: «طبعًا يساورني الشعور من وقت لآخر والحقيقة من قتل فرج فودة هو تخلي الأزهر عن دوره».
18. عن رأيه في ثورة يناير، قال «بحيري»: «أنا مقتنع أن من أسقط مبارك هم الإسلاميون»، مضيفا: «في البداية من دعا إلى الثورة كان شباب مصر، لكن من صعد الموقف وقال (مش هنمشي هو يمشي)، و(إرحل) كان الإسلاميون، ومن اخترع كلمة (فلول) هم الإسلاميون».
19. يرفض الرقابة على الفكر، أو الرأي، أو قطع للبث، أو إلغاء برنامج على الهواء، أو حتى منع فيلم، كل هذا لا يبشر بالخير.
20. لا يعتبر نفسه «شيخ أو داعية»، ويقول: «أعوذ بالله أنا لست هذا ولا ذاك، أنا مفكر وباحث، والشيخ أو الفقيه أو المفتى هذه مناصب ليس بها أي إبداع حيث لا يملك أي منهم إلا ما قاله وما نطق به (صاحب المذهب) دون إنتاج أو إضافة جديدة، والداعية هو الذي يجلس يحكى للناس حواديت وهذا لا أفعله».
21. يرى نفسه مفكرا وباحثا لأنه من وجهة نظره: «يحول النصوص إلى نصوص عصرية ويفهمها كل خلق الله بأبسط الطرق التنويرية بعيدًا عن أخطاء البخاري وصحيح مسلم، وكل ما وصل إلينا من كتب التاريخ الإسلامي كتبها بشر وارد جدًا أن يخطئوا وأن ينقلوا إلينا أفكارهم وآراءهم التي في الواقع بعيدة كل البعد عن جوهر الإسلام وصحيحه وسماحته».
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إسلام بحيري الحرية انتصرت
بدء جلسة محاكمة إسلام بحيري
من هو إسلام بحيري؟
تعليق إسلام بحيري عن عدم وقف برنامجه
فن ختان الإخوان إسلام بحيرى


الساعة الآن 11:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024