القديس نيقيطا، رجل الله
9 أيلول غربي (22 أيلول شرقي)
عاش في القسطنطينية في القرن الثاني عشر. كانت حياته مرضية لله لدرجة أن أبواب الكنيسة كانت تفتح أمامه من ذاتها وتشتعل قناديل الزيت.
أخبره الشماس صوزن، مرة، أنه كان على عداوة مع كاهن قضى نحبه، وأن ضميره غير مرتاح من نحوه ويود لو يتصالح معه.
فصلى الاثنان بحرارة إلى الله إلى أن ظهر لهما الكاهن من العالم الآخر. ظهر، أولا، صف من الكهنة متشحاً باللون الأبيض، ثم صف آخر، متشحاً باللون الأحمر.
وعرف صوزن الشماس الكاهن خصمه، فتصالحا. كان ذلك في الليل في كنيسة بلاشيرن.