هو منفذ مجزرة الواحات وعدد شهداء الواحات يرتفع إلى هذا العدد

[Mary Naeem]

هو منفذ مجزرة الواحات وعدد شهداء الواحات يرتفع إلى هذا العدد

ما زالت تداعيات مجزرة الواحات مستمرة، وعدد شهداء الواحات يرتفع في أخس وأعنف عملية إرهابية تحدث ضد قوات الشرطة، حيث فوجئت قوة أمنية ضخمة كانت في طريقها إلى القبض على عناصر إرهابية مختبئة في صحراء الواحات بمحافظة الجيزة عند الكيلو 135، بإطلاق نيران كثيفة من أسلحة ثقيلة وقذائف أر بي جي وأسلحة متطورة ووقعت مجزرة لقوات الشرطة بكل ما تعنيه الكلمة والتي راح ضحيتها حتى الآن وبحسب مصادر أمنية نقلاً عن مصراوي 58 شهيد بخلاف المصابين، وكان عدد شهداء الضباط في مأمورية الواحات 23 ضابط، 16 منهم تابعين للعمليات الخاصة والأمن المركزي و7 آخرين تابعين إلى قوات الأمن الوطني، هذا بخلاف 35 مجند صعدت أرواحهم إلى الله كي تكون شاهدة على على هؤلاء الإرهابيين.
أسماء بعض شهداء الواحات من الضباط وعشماوي هو من قاد الهجوم وجاءت بعض أسماء الضباط من شهداء الواحات كالتالي:
عميد سيد فوزي.
عقيد امتياز كامل.
عقيد أحمد الدرديري.
مقدم حازم إبراهيم.
مقدم أحمد إبراهيم
مقدم مصطفى الوتيدي.
مقدم أحمد عبد النبي.
مقدم شريف عمر.
مقدم خالد دبور.
مقدم محمد هارون.
مقدم أحمد فايز.
مقدم محمد عبد الفتاح.
، والمقدم أحمد جاد.
رائد أحمد السيد.
رائد محمد وحيد.
نقيب إسلام دهشور.
نقيب عمرو صلاح.
نقيب كريم أسامه.
نقيب محمد وحيد.
نقيب محمد عبد الفتح.
نقيب إسلام مشهور.
نقيب أمد مشهور.
ملازم أول أحمد حافظ شوشه.

ومن جهة أخرى أكدت مصادر أمنية رفيعة المستوى بوزارة الداخلية أن هشام عشماوي ضابط الصاعة المفصول من الجيش المصري، هو من قاد هجوم الواحات وتسبب في وصول عدد شهداء الواحات إلى 58 شهيد، وأنه هو من قاد بنفسه الهجوم الإرهابي، وأنه يعيش في مصر الآن مختبئاً في الجبال ويتنقل بين ليبيا وسوريا عن طريق سيناء والصحراء الغربية، ومتهم في عدة قضايا إرهابية سابقة، ويقود مجموعة من ضباط الشرطة المفصوليين، ويعتنق الفكر الجهادي ومحكوم علية بالإعدام في 13 عملية إرهابية.
هذا الخبر منقول من : وكالات