|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الحياة التي نحياها على الأرض لا تخلو من التجارب التي نُلاقيها في مضايق الزمان، فهي تتنوع في شدَّتها وقوه تأثيرها على النفس المُجرَّبة، وقمة من اجتاز ذلك الطريق، شخص ربنا يسوع، فهو أعظم من تجرَّب، وفي عمق التجربة «قَدَّمَ بِصُرَاخٍ شَدِيدٍ وَدُمُوعٍ طِلْبَاتٍ وَتَضَرُّعَاتٍ لِلْقَادِرِ أَنْ يُخَلِّصَهُ مِنَ الْمَوْتِ، وَسُمِعَ لَهُ مِنْ أَجْلِ تَقْوَاهُ» (عب5: 7). |
|