نتيجة الإتحاد إن المعجزات التي صنعها الرب يسوع هي من عمل اللاهوت والناسوت معًا: فيد السيد المسيح كانت تمتد لتلمس المرضى ولسانه ينطق بكلمات الشفاء، وفمه يتفل على الأرض ليصنع عينين للمولود أعمى.. النبؤات التي نطق بها الرب يسوع كان ينطق بها بناسوته واللاهوت هو الذي كان يعطي المعرفة، وبعد الإتحاد العجيب لا يمكن ولا يجب التفرقة بين اللاهوت والناسوت إلاَّ بالذهن فقط.