* عندما يُعلن غضب الديان، يُسلم (الشرير) إلى نيران الغضب، يُنزع من رؤية (الديان). لأن ذاك الذي في الحياة لم يرد أن يرتفع بفكره إلى العلويات، إذ تحدره خطاياه إلى أسفل، سيسقط من أمام وجه الديان في أعماق العقوبة. أما الآن فإن الديان يرى ويحتمل الخاطي في خطاياه، لأنه يوم اللين، وليس يوم الغضب، لأنه ينتظر مترقبًا هداية كل أحدٍ. الآن يوم اللين، وإذ يبقى المرائي جامدًا دون تحرك، ممارسًا شرورًا كثيرة غير مؤدب بجلدات، فسيُطرد في يوم الغضب ، حيث يُحمل إلى عقوبة النقمة؛ يُقطع من وجه الديان الأبدي.