رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تنظر إلى منظره وطول قامته لأني قد رفضته. لأنه ليس كما ينظر الإنسان. لأن الإنسان ينظر إلى العينين، وأما الرب فإنه ينظر إلى القلب ( 1صم 16: 7 ) الله لا يرى كما يرى الإنسان، لأنه قد «اختار جُهَّال العالم ليُخزي الحكماء، واختار الله ضعفاء العالم ليُخزي الأقوياء، واختار الله أدنياء العالم والمُزدرى وغير الموجود ليُبطل الموجود. لكي لا يفتخر كل ذي جسد أمامه» ( 1كو 1: 27 - 29). فلو كان الدُهن قد انسكب على رأس أليآب أو شمة أو أبيناداب أو أي واحد من أولاد يسى السبعة، لكان للجسد فرصة للافتخار في حضرة الله، لكن في اللحظة التي يظهر فيها داود الراعي الصغير في المشهد، ندرك تمامًا أنه شخص يستطيع أن يعطي كل المجد لذاك الذي وضع في يده الصولجان. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حالاً ستأتي اللحظة التي فيها كل شيء يتغير |
في اللحظة التي عصى فيها الانسانُ الوصيةَ الإلهية |
في اللحظة التي تخشى فيها |
اللحظة التى ينكسر فيها القلب |
في اللحظة التي يسقط فيها الانسان في نقد الآخرين |