رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنك مُتعَبٌ وثقيلُ الحملِ، ولا شك أنك في حاجة إلى الراحة؛ فلماذا لا تأتي الآن للرب يسوع الذي جاء من السماء لأجلك خصيِّصًا، وكفَّر عنك على الصليب ليُريحك؟! إن الله في محبته لك، بذل ابنه الوحيد، لتؤمن به أنت مبذولاً عنك، فلا تهلك، بل تكون لك الحياة الأبدية، فإن كانت كُلفة الخلاص كلها تكلّفها المُخلِّص، فما عليك أنت إلا قبول خلاصه. |
|