رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريض بركة بيت حسدا (يوحنا 5 : 1 – 18) : عند بيت الرحمة – بيت حسدا – انتظارا للملاك الذي يأتي أحيانا، ومعاونة الآخرين له، ومحاولته الشخصية – بينما أنا آت – انتظر هذا المريض 38 سنة. وأخيراعاد الأمل الذي فقده بمجيء الرب يسوع له. ان المحاولات مع استخدام كل الوسائل المنظورة – الناس – وغير المنظورة – الملائكة – لا تعطي الخلاص والشفاء، بينما أنا آت : 38 سنة تحت الناموس الذي يفترض القوة في الانسان ولا يمنحه اياها، صورة لعجز الانسان عن عمل ما يرضي الله. قم : قالها له المسيح ليظهر أنه مصدر الشفاء والقوة الوحيد. بركات ينالها من يؤمن بكلمته. رسالة السرير : طريح الفراش 38 سنة ويقوم فجأة ويمشي بلا علاج طبيعي أو عكاز، بل ويحمل سريره، أي طبيب عظيم هذا؟! كانت رسالة لمرضي البركة الذين رأوا شفاء زعيمهم ولم يطلبوا الرب بل ظلوا منتظرين الملائكة والناس ولكن هيهات. رسالة لليهود الذين أعمت الطقوس عيونهم عن رؤية المخلص ورب السبت. أخي القاريء : ليتك تسمع صوت الرب يسوع " أتريد أن تبرأ ". فلا تضيع عمرك في النظر لممارسات وطقوس – كالبركة – وانتظار الناس والملائكة. بل التفت للمسيح واخلص، وتأمل في من شفاهم وخلصهم لتري قدرته ولا تكن كباقي المرضي الذين أضاعوا فرصة عمرهم وظلوا منتظرين الملاك. فهل تريد؟ " من يرد فليأخذ " وطوبي للجياع والعطاش. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
pictures for coloring يسوع يشفي مريض بركة بيت حسدا |
مريض بركة بيت حسدا |
بركة بيت حسدا |
أيقونة للسيد المسيح ومريض بيت حسدا يحمل سريره فوق رأسه |
مريض بركة بيت حسدا |