رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كَامِلٌ أَنَا. لاَ أُبَالِي بِنَفْسِي. رَذَلْتُ حَيَاتِي [21]. يتطلع أيوب إلى شيخوخته فيرى في نفسه أنه كهل، لا ينتفع بطول السنين التي عاشها، فقد أنتجت لا شيء! إنها سنين مرذولة بلا ثمر. هذه أحاسيس الإنسان الذي يتطلع إلى حياته خارج دائرة حب الله ونعمته واهب الثمر! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب | فَأُجِيبُ أَنَا أَيْضًا حِصَّتِي |
أيوب | أَبٌ أَنَا لِلْفُقَرَاءِ |
أيوب | الَّذِي أَرَاهُ أَنَا لِنَفْسِي |
أيوب | كَمْ بِالأَقَلِّ أَنَا أُجَاوِبُهُ |
أيوب | أَنَا أَيْضًا لاَ أَمْنَعُ فَمِي |