يرثي لنا: «لأَنْ لَيْسَ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ غَيْرُ قَادِرٍ أَنْ يَرْثِيَ لِضَعَفَاتِنَا، بَلْ مُجَرَّبٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ مِثْلُنَا، بِلاَ خَطِيَّةٍ» عندما كان على الأرض كإنسان احتمل تجارب متعددة ومتنوعة لذا يقدر أن يرثي لكل مؤمن يجتاز في تجربة. ولا تتوقف خدمة الرب الكهنوتية عند الرثاء فقط، بل أيضًا يقدر أن يعين. فأنت يا من تمُرّ بتجربة ستجد في شخص المسيح المُعزّي لكل حزين، والمقوّي لكل ضعيف، والمُريح لكل مُتعَب، والعون لكل محتاج.