رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حياة الصليب واضحة في سير الشهداء والرعاة والنساك: في سبيل الإيمان احتمل الشهداء والمعترفون عذابات وآلامًا لا تطاق. وغالبية الرسل والأساقفة الأُول ساروا في طريق الأستشهاد. ولما دعا الرب شاول الطرسوسي ليكون رسولاً للأمم، قال عنه "سأريه كم ينبغي أن يتألم من أجل اسمي" (أع 9 : 16). ومن أمثلة آلام الرعاة والصليب الذي حملوه، يمكن أن نذكر القديس اثناسيوي الرسولي، الذي نُفي أربع مرات وتعرض لإتهامات رديئة، والقديس يوحنا ذهبي الفم الذي نُفي أيضًا.. وما تعرض له الآباء من سجن وتشريد. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لننظر إلي آبائنا الرهبان والنساك |
كان آباء البرية الرهبان والنساك |
الصليب هو حياتى فلا حياة إلا من خلال الصليب |
إلى الرهبان والنساك |
جهاد الرسل والرعاة |