* إنه يوجد عبور للنفس ذاتها في هذا الفكر، فإنه إذ تقذفها الزوابع تبلغ إلى الميناء...
خلال الخطر يعبر (المرتل) إلى الصحة... التأديب هو تصحيح. من يؤدب يُصلح أمره. التصحيح بالنسبة للأشرار مؤجل، أما بالنسبة لي فغير مؤجل. الأول إصلاحه يأتي مؤخرًا وقد لا يأتي، أما إصلاحي فيتحقق في الصباح .
القديس أغسطينوس