رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رهبنة البرية بغموضها، وأسرارها تأسرنى.
أحس أن كل كنوزك يا الله، مودعة لى فيها هناك هل أنت فيها كى ما أطلبك يا الله ؟ هوذا أنا أحقر من أن أطلبك … هل أنا هناك، كى أبتعد عن عالم الخطايا؟ هوذا أنا أحقر من أن أخطىء اليك أيها الكائن الأعظم. هل أنشد السلام هناك ؟ ومن أنا حتى أعيش فى سلام أو لا أعيش… لست أجد يا رب سبباً واحداً لنداء الوحدة فى الصحراء. سوى أنك أردت لى هذه الحياة… إننى سرقتك أيها اللص القدوس. يا من تأتى ليلاً… دون أن يشعر بك أحد. إننى فريستك أيها النسر السمائى عندما تنقض علىَّ و تأخذنى إلى أقصى أعالى السماء… أصنع بى ما شئت يا حمل الله… حتى وإن أجلستنى فى برية موحشة. فأنا مستأنس بك… وأحبك من كل قلبى. ماذا أقول… بعد ما ملأت كل خلية من خلايا قلبى بحبك. وبعدما أضأت كل خلية من خلايا عقلى بنور معرفتك! و بعدما قدست كل خلية من خلايا جسمى بالإحساس بك! و بعدما جعلت كل المادة التى حولى لا تعكس الا صورتك |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعداد الفقاريات البرية آخذة في الإنخفاض داخل الحياة البرية |
طالب رهبنة |
لا كنيسة من دون رهبنة ! |
فخر رهبنة الجيل |
نبذة عن رهبنة قلب يسوع |