من أكثر الناس الذين امتلأوا من الغيرة الممقوتة -شاول الطرسوسي- كان أوفر غيرة على الناموس، وتعليم الكتبة، ولذا كانت غيرته هذه ليست بحسب المعرفة. وتظهر غيرته هذه في تعقبه للمسيحيين، وأخذ رسائل لإبادتهم، وكان راضيًا على قتل استفانوس، ولأنه فعل ذلك في جهل وعدم معرفة. حول الرب هذه الغيرة لمجد الله.