رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ليعرف أن كثيرين من الذين تركوا الخدمة بسبب فتورهم، ضاعوا. لأن الخدمة في حد ذاتها هي واسطة من وسائط النعمة, تعطيهم الفرصة لقراءة الكتاب والتأمل فيه, وللوجود في وسط روحي له تأثيره. كما أن البقاء في الخدمة يساعد على تبكيت النفس وعودتها إلى الله وربما تكون الخدمة هي الخيط الذي يربطه بالله في حالة فتوره. وإن فقده, قد يفقد الدافع الروحي إلى التوبة. * ولقد جرب بعض الخدام, في حالة فتورهم ـ فائدة صلاة الأطفال لأجلهم. يمكن في اتضاع أن يقول لأولاده "أنا يا أولاد محتاج لصلواتكم. فأرجوكم أن تصلوا طول الأسبوع من أجلي".. وصلاة الأطفال لها مفعول عجيب, وبخاصة لو كانت تربطهم بمدرسهم مشاعر حقيقية من المحبة. وعليه -في نفس الوقت- أن يشارك الأولاد في الصلاة من أجل نفسه. ولا يترك عائقًا عمليًا في حياته يعوق الاستجابة. حتى إن لم يصل الأولاد لأجله, فمن أجل تواضعه وطلبه لصلواتهم, قد يرفع الله هذا الفتور عنه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من أمثلة الذي ضاعوا في الخدمة شاول الملك، مسيح الرب |
من أمثلة الذي ضاعوا في الخدمة عالي الكاهن وأولاده |
الذين تركوا كل شيء في يد الله |
الذين تركوا كل شئ فى يد الله |
الذين تركوا كل شيء |