رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث لا نريد لإنسان من الذي يحيا حياة التوبة، منفصلا عن الخطاة، أن يكون انفصاله عن تشامخ وتعال وكبرياء، كأنه أفضل منهم..! مثلما كان الفريسيون والكتبة يفعلون.. ويلومون المسيح على مجالسته للعشارين والخطاة. إنما نقصد ألا توجد شركة معهم في أي عمل خاطئ. و لا توجد مجاراة للأخطاء، أو تقليد للطباع، أو مجاملة على حساب الحق فالرسول يقول "لا تشاكلوا هذا الدهر" (رو 12: 2). أي لا تصيروا شكلهم.. |
|