عبارة عن أكبر مسطح ملح في العالم، يمتد على أكثر من 1000 كيلومتر مربع، وتشكّل نتيجة لبحيرة ما قبل التاريخ، التي جفت وتركت محيطاً من الملح يعد هو الأكبر في العالم ويشبه الصحراء، ويمثل ثلث احتياطيات العالم من الليثيوم.
ويتدفق الزوار من بعيد لرؤية الملح الأبيض الناصع والتكوينات الصخرية والمناظر الطبيعية المرصعة بالصبار العملاق، الذي يتجاوز ارتفاعه في بعض الأحيان 10 أمتار