ألمس نفسيتي ، ألمس جسدي ومشاعري وذهني وإرادتي وكل ما أثر عليه هذا الحزن الرديء . حول كل رماد في حياتي إلي جمال ، وكل نوح إلي دهن فرح ، وكل روح يائسة إلي تسبيح (أش 61: 3) . حول كل حزن إلي فرح ، وكل اكتئاب إلي بهجة ، . وأحسم كل صراع في أفكاري ، وغير كل اتجاه للانهزامية والاستسلام لهذه المشاعر السلبية .
أشكرك لأنك تشعر بي ، لأنك اختبرت
معني الحزن ، أنت حملت أحزاننا (أش 53: 3) أنت أبو الرأفة وإله كل تعزية ، تعزينا في كل ضيقتنا (2 كو 1: 3) . أشكرك لأنك في يوم دعوتك أجبتني. شجعتني بقوة في نفسي (مزمور 138: 3)