|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عظم من عظامه لا يكسر " فيت بيت واحد يؤكل لا تخرج من اللحم من البيت إلى خارج وعظماً لا تكسروا منه " (خروج 46:12). " ثم إذ كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً سأل اليهود بيلاطس أن تُكسر سيقانهم ويُرفعوا. لأتى العسكر وكسروا ساقي الأول والآخر المصلوب معه وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات " (يوحنا 31:19). ملاحظة: نقرأ في سفر التكوين الإصحاح الرابع أن هابيل قدم ذبيحة واحدة لأجل نفسه. وفي ذبيحة أفصح نرى ذبيحة واحدة تقدّم عن العائلة الواحدة. ثم في سفر اللاويين نرى ذبيحة لأجل الشعب. لكن في المسيح نرى ذبيحة واحدة لأجل كل العالم. " لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية " (يوحنا 16:3). " وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلاً إليه فقال: هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم " (يوحنا 29:1). " وليس بدم تيوس وعجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداء أبدياً " (عبرانيين 12:9). " لأنه بقربان واحد قد أكمل إلى الأبد المقدسين " (عبرانيين 14:10). " فصرخ إلى الرب. فأراه الرب شجرة فطرحها في الماء فصار الماء عذباً " (خروج 25:15). " أجاب يسوع وقال لها: كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضاً ولكن من يشرب من الماء الذي أنا أعطيه فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذي أعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية " (يوحنا 13:4). |
|