صحته وصحة شعبه وهي مهمة «الْعَافِيَةُ وَصِحَّةُ الْبِنْيَةِ خَيْرٌ مِنْ كُلِّ الذَّهَبِ، وَقُوَّةُ الْجِسْمِ أَفْضَلُ مِنْ نَشَبٍ لاَ يُحْصَى. لاَ غِنَى خَيْرٌ مِنْ عَافِيَةِ الْجِسْمِ، وَلاَ سُرُورَ يَفُوقُ فَرَحَ الْقَلْبِ» (سيراخ 30: 15-16) الجسد وصحته وزنة ضرورية للخدمة، والطاقة الجسدية تقلّ بمرور الأعوام والسنين، ولذا الاحتفاظ باللياقة الجسدية أمر هام على المستوى النفسي والعقلي والبدني. والمتابعة الطبية ضرورية لسلامة الأداء والتدبير كذلك الاهتمام بصحة الرعية سواء الجسدية أو النفسية لكل القطاعات: الأطفال أو المرأة أو الرجل أو المسنين أو ذوي القدرات الخاصة، من خلال وجود مستشفيات أو عيادات أو بيوت رعاية، أو من خلال تشجيع الناس على الالتحاق بالمبادرات الصحية التي تقدمها الدولة في مواقع عديدة.