يوسف البار تحمل مسئولية كبيرة فوق إحتماله وهو رجل مسن والطريق إلي مصر شاق وطويل ورحلة محفوفة بالخطر والطريق كله لصوص والوقت شتاء ولكن الرب هو رفيق الرحلة وشهداء بيت لحم رفقاء الرحلة ( قارن شهداء الكنيسة علي يد التطرف في هذه السنوات ) ، هل يمكن أن البلد التي دخلها المسيح آمنا يمكن أن يمسها سوء ، وأيضا دخلها موسى آمنا كما في سفر أعمال اليوم . هل يمكن أن تكون غير آمنة علي أولاد المسيح . أنت عليك مسئولية كخادم أن تعطي طمأنينة وسلام للناس ولأولادك لأنك مسئول عنهم أمام الله كما كان يوسف البار مسئولاً عن الطفل يسوع والعذراء.