v بكى الرب من أجل لعازر الذي سيُقِيمه إلى الحياة، بلا شكٍ لكي يسمح لنا بمثاله أن نبكي على موتانا، وإن كان لم يعطنا وصيته بذلك، هذا مع إيماننا بأنهم يقومون إلى الحياة الحقيقية. ليس اعتباطًا قيل: "اسكب دموعًا على الميت، وابدأ بالحزن كمن أصابه ضرر عظيم"، لكنه يكمل بعد قليل قائلًا: "ولتتعزى في حزنك، لأن بالحزن يحل الموت، وأسى القلب يبتلع القوة".