رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بتخيل احباط مرثا ومريم من يسوع بعد موت لعازر أخوهم وازاي نبقى اصحاب اوي كدا وانت في ايديك القدرة وتسيبه يموت أكيد عدوا بكام يوم كان فيهم حزن واحباط تُقال أوي عليهم وشعور تجاه يسوع اللي هو انت اكيد كان في ايدك حاجة تعملها بس ماعملتهاش تركتنا وخذلتنا ليه يا يسوع؟ ياريتك كنت هنا "فَقَالَتْ مَرْثَا لِيَسُوعَ: «يَا سَيِّدُ، لَوْ كُنْتَ ههُنَا لَمْ يَمُتْ أَخِي!" (يو 11: 21) لكن بعد الموت وفي العزا يسوع أظهر لهم مشاركته لآلامهم بشكل كبير جدًا ومكتوب كدا: "بَكَى يَسُوعُ." (يو 11: 35) يعني حاسس بيهم اوي وجمبهم.. بس محبته ماوقفتش هنا لكن نده عليه وبعد ما لعازر أنتن في القبرلأيام يسوع نده عليه «لِعَازَرُ، هَلُمَّ خَارِجًا!»" (يو 11: 43) وقام من الأموات والمعجزة دي كانت سبب في إيمان كثيرين.. قصة لعازر بتوضح وبتكشف ازاي يسوع لما بينده على اسمك بيعطي ليه "حياة" وبتقول ان حتى ان كنا مش بنشوف الأموات بيقوموا قدام عيوننا لكن واثقين ان هايكون فيه قيامة ان القيامة والحياة في يسوع المسيح "قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ . مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا،" (يو 11: 25) وسط كل الظروف والموت والظلام الأيام دي .. خلينا فاكرين ان اللي قوم لعازر من الأموات قادر أن يقيمنا من احباطنا وفشلنا وتعبنا وأي موت داخلنا.. سبت_لعازر |
|