رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَأَمَّا الزِّنَا وَكُلُّ نَجَاسَةٍ أَوْ طَمَعٍ فَلاَ يُسَمَّ بَيْنَكُمْ كَمَا يَلِيقُ بِقِدِّيسِينَ. (أفسس 3:5) التأمل: ----- تأملات فى آيــة اليوم. "لا يسم بينكم" همممم! الا تتمنى ان يكون صحيحا؟ الكنيسة التى احضر بها والشخص الذى اراه عادة فى المرآة لا يرقى لهذه التوجيهات. اذا كان الاغراء الجنسى لا يؤثر بنا، فالطمع يفعل. فى مجتمع استهلاكى واضح، الطمع يقلقنى اكثر من الفجور والنجاسة. ليس لأننى غير قلق من النجاسة، لكن لأننا اصبحنا متصلبين جدا لطمعنا الخاص. فى موسم العطاء هذا، لنفحص قلوبنا حول "الرغبة،" "الحصول،" و "الامتلاك." |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إلهكم حي يسير بينكم |
وأزيل المرض من بينكم |
لكنني أنا بينكم |
أمريض أحد بينكم؟ |
يسمع مطلقا أن بينكم زنى! |