|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الآنَ تُطْلِقُ عَبْدَكَ يَا سَيِّدُ حَسَبَ قَوْلِكَ بِسَلاَمٍ، لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ أَبْصَرَتَا خَلاَصَكَ،الَّذِي أَعْدَدْتَهُ ... ( لو 2: 29 ، 30) يمكننا أن نرى في كلمات سمعان البار هذا الحق المزدوج: التسبحة وفيها يبارك الرب لأن عينيه أبصرتا الخلاص العظيم الذي أعدَّه لجميع الشعوب. فالخلاص هنا يتجه لا إلى اليهود فقط، بل إلى كل الشعوب، وهذه واحدة من أغراض إنجيل لوقا الذي فيه يُعلن أن نعمة الله تتجه لا إلى اليهودي فقط بل إلى اليوناني أيضًا (انظر1تي2: 4؛ تي2: 11). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
البار يضحك إن صبّ خاطئ تعييراته؛ والرجل البار يبارك إن لعنه شخص ضعيف |
”سمعان البار“ |
مز 29: 11 الرب يعطي عزّا لشعبه.الرب يبارك شعبه بالسلام |
سمعان وصليب الخلاص |
سمعان البار |