رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أفتخر بك يا سروري وبهجة قلبي! مخافتك تقودني في رحلة غربتي إلى يوم خروجي من العالم. مخافتك تضمّني إلى طغمات السمائيين، فأُسَبِّحك معهم بخوفٍ ورعدةٍ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنت هو فرحي وبهجة قلبي |
يا سروري وإكليلي |
انت نبع سروري ومهجتي |
بالرغم من شروري |
رغم شروري |