هنكمل مصدقين حبه لينا

[walaa farouk]

هنكمل نصلي لانه هو قال كده:
“وأنا أقولُ لكُمُ: اسألوا تُعطَوْا، اُطلُبوا تجِدوا، اِقرَعوا يُفتَحْ لكُمْ.”
*
هنكمل عايشين بالرجاء لأنه رجاءنا مش في حاجة
ولا حد لكن فيه هو: “أنتُمُ الّذينَ بهِ تؤمِنونَ باللهِ الّذي أقامَهُ مِنَ الأمواتِ وأعطاهُ مَجدًا، حتَّى إنَّ إيمانَكُمْ ورَجاءَكُمْ هُما في اللهِ.”

هنكمل مصدقين أنه معانا وعارف وحاسس الاحتياج
لانه هو قال كده: “لأنَّ أباكُمْ يَعلَمُ ما تحتاجونَ إليهِ قَبلَ أنْ تسألوهُ.”
**
هنكمل مش خايفين لأنه هو بنفسه موجود وسط الخوف وبيشجعنا:
فللوقتِ كلَّمَهُمْ يَسوعُ قائلًا: «تشَجَّعوا! أنا هو. لا تخافوا».

هنكمل مصدقين حبه لينا وأنه مافيش حاجة هتفصلنا عن حبه:
“مَنْ سيَفصِلُنا عن مَحَبَّةِ المَسيحِ؟ …
فإنّي مُتَيَقِّنٌ أنَّهُ لا موتَ ولا حياةَ، ولا مَلائكَةَ ولا رؤَساءَ
ولا قوّاتِ، ولا أُمورَ حاضِرَةً ولا مُستَقبَلَةً، ولا عُلوَ ولا عُمقَ،
ولا خَليقَةَ أُخرَى، تقدِرُ أنْ تفصِلَنا عن مَحَبَّةِ اللهِ
الّتي في المَسيحِ يَسوعَ رَبِّنا.”