منتدى الفرح المسيحى
›
منتدى أورشليم السمائية
›
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
›
العذراء مريم في عيد ميلاد ابنها
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
الملاحظات
رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : (
1
)
11 - 01 - 2021, 09:29 PM
walaa farouk
..::| الإدارة العامة |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
122664
تـاريخ التسجيـل :
Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
مصر
المشاركـــــــات :
367,571
العذراء مريم في عيد ميلاد ابنها
الامومة امتياز كله ألم. وقد نالت مريم العذراء الناصرية إمتيازاً فريداً بأمومتها لابن الله. إلا أن كل أم في كل مكان تعلم آلام وأفراح أمومة العذراء مريم. فقد كانت مريم وحيدة عند مولد يسوع، كما شاهدت موته أيضاً. وقد أبصرته ابناً رضيعاً لها كما رأته وهو يموت مخلصاً لها.
رغم أن ما كتب أو ذكر عنها في الاناجيل كان محددا في حادثة الميلاد وبعض المواقف الصغيرة ثم الصليب والقيامة والصعود بعد ذلك، وتكلمت عنها نبوات العهد القديم، الا أن العذراء مريم شخصية فريدة مثيرة للاهتمام جدا شخصية لم ولن تتكرر أبداً!... تنبأ عنها أشعياء النبي قبل ميلادها بآلاف السنين و تهيأت السماء لإخبارها بأعظم خبر في البشرية وهو ميلاد يسوع المسيح المخلص عن طريقها بدون زرع بشر، والذي سيحمل خطية العالم ويخلصه من الهلاك... انها أمنا كلنا وسيدتنا كلنا وفخر جنسنا العذراء دائمة البتولية المملوءة نعمة. وقد كانت حياتها تسير بأفضل ما يمكن أن تتمناه حتى جاءتها زيارة جبرائيل غير المتوقعة. فقد خُطبت مؤخراً إلى نجار يدعى يوسف، وكان المنتظر أن تتزوجه فيما بعد. إلا أن حياة مريم كانت على وشك التغيير وإلى الأبد. "وفي شهرها السادس أُرسِلَ جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم". (لو27,26:1).
عادة لا يقوم الملائكة بتدبير موعد مع من يزورونه قبل زيارته. وقد لقيت مريم من الملاك تهنئة كمن فازت في مسابقة لم تدخلها، فوجدت تحية الملاك محيرة كما وجدت حضوره مرعباً. ولكن ما سمعته بعد ذلك هو خير خبر كانت تتمنى كل امرأة من بني إسرائيل أن تسمعه، وهو أن ابنها هو المسيح المخلص الموعود به من الله. فلماذا العذراء مريم؟؟..
لقد رأت نعمة الرب أن هذه الانسانة المنعم عليها والمباركة في النساء هي الاناء المناسب والشخصية المناسبة لحمل هذه الدعوة الفريدة... "فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله". (لو30:1 )... ولأنها وجدت نعمة عند الله ولا شك أن اختيار الرب لها هو اختيار يستحق التفكير والتساؤل ولكن الاجابة تجدها في سلوك هذه الانسانة فيما بعد. فهي عندما تلقت الدعوة، لم تشك ابدا في الرسالة أو ترتَبْ فيها، لكنها بالحري سألت كيف يمكن أن يتم الحمل، فأخبرها جبرائيل أن الطفل هو ابن العليّ. فكان ردها هو الرد الذي طالما انتظر الله سماعه من أناس آخرين كثيرين لكن بلا جدوى. أجابت مريم الملاك قائلة: "ها أنا عبدة الرب، ليكن لي كما تقول". (لو 1: 38). فلقد تجملت بالفضائل الكثيرة التي أهلتها لذلك ولاشك ان الطاعة والخضوع هي من اهم تلك الفضائل. تلك الطاعة وذلك الخضوع الذي جعلها تتحمل كل ظروف حياتها بتسليم ووداعة.
فنراها في صغرها تتحمل حياة اليتم والوحدة والفقر.. وبعدها احتملت المجد العظيم الذي أحاط بها، فحينما اختارها الله ودعاها لم تتكبر بل قالت "هوذا أنا أمّة الرب"، محتملة بذلك كرامة ومجد التجسد الإلهى منها وحلول الروح القدس فيها وميلاد الرب منها ومجد جميع الأجيال التي تطوبها دون أن تتعبها أفكار العظمة... وعندما ولدت ابنها الوحيد تحملت كل ما ترتب على ذلك من امور، فعندما لم يكن لها موضع في البيت، أضجعته في مذود (لو2: 7)، واحتملت السفر الشاق إلى مصر ذهابًا وإيابًا للحفاظ عليه، واحتملت طردهم لها هناك من مدينة إلى أخرى، واحتملت الغربة... وبعدها وبالرغم من انها هي من بُشِرَتْ بخبر حملها المعجزي من الملاك، وهي من إِمتُدِحَتْ من فم العلي وأُختِيَرتْ للرسالة السماوية غير العادية، وهي من حملت المسيح تسعة أشهر في بطنها، مما يعني انها هي المسئولة عنه تماماً في الحمل والرضاعة والتنشئة وكان بالأولى لها أن تفعل أي شيء في مصلحة الرضيع المُخَلِّص "فهي أم المُخَلِّص" فمن يشابهها في هذا الأمر الفائق لادراكنا؟!! مع ذلك كله نراها تتجاوب مع الامور التي كُلِّفَ بها زوجها يوسف بارشاد من الله وباعتبارها من اختصاصه بكل ايجابية وخضوع، احتراماً لرجلها ولأن الرجل هو رأس المرأة وموجه كل الجسد، كان من الممكن أن تجادل وتناقش وتعدل في الخطة... كان من الممكن أن تمتنع أو تمسك هي الدفة ولها الحق فهي من كَلَّمها الله سراً وأعلن لها أعظم اعلان في التاريخ وكلفها بأعظم تكليف في البشرية، كان ممكن أن تسأله أين نحن ذاهبون؟ وأن تقول رأيها وتجادل. لكن مُحَصِّلَة الأمر كله هي خضوع بلا حدود.
وبعدها... وبعد أيام من ولادة يسوع أُخذ إلى الهيكل ليُكرّس لله. وهناك التقى يوسف ومريم بنبيين هما سمعان الشيخ وحنة النبية اللذين عرفا أن الطفل هو المسيح المنتظر، وسبحا الله. وأضاف سمعان بضع كلمات إلى مريم لابد أنها استرجعتها في ذهنها عدة مرات في السنوات التالية: "حتى أنت سيخترق نفسَك سيفٌ". (لو 2: 35). ولعل رؤيتها لابنها مرفوضاً ومصلوباً بأيدي من جاء يخلصهم، يشكل قسماً كبيراً من امتياز الألم لأمومتها. فحتى في الصليب على قمة الجلجثة، تجلت قمة خضوعها وتحملها، فنراها تراقب ابنها الذي حملته تسعة شهور وارضعته وتحملت مسئولية خدمته جسدياً و تربوياً حتى كبر وهو يُذل في طريق الصليب الرهيب، ساقطا على الأرض مُهاناً من البشر، هؤلاء من شفي مرضاهم وأقام موتاهم وشاركهم أفراحهم وأحزانهم وحول محنهم الي أفراح! تراقب المخلص الذي بشرها به الملاك منذ سنين طويلة يُصلب على صليب خطية الانسان؟ نعم سيف، وأي سيف يخترق نفس الأم، انه سيف من نار يجوز قلبها و يحرقه على ابنها وهي تتذكر حملها به وولادتها له وذهابها به للهيكل من أجل ختانه ورحلة حياته التي أشَعَّت بالحب لكل الناس... ها هو أمام عينيها يُهان على صليب العار... أما هي فلم تنطق بكلمة واحدة. حملت آلامها كأم وآلامها التي رأتها بروحها في عيون الآب السماوي على الابن الوحيد الذي كان موجوداً منذ البدء وهو يهان من الانسان الساقط حاملاً خطايا البشرية ليتمتع الكل بالفداء المجاني. أمر أخبرت عنه وأحست به منذ بداية هذه الرحلة... تلك الرحلة التي كانت كلها بذل وحب وخضوع فان التأمل في "خضوع العذراء مريم" على مدار حياتها يعتبر حقاً مدرسة الخضوع الحقيقي الذي يحب أن يراه الرب فينا. ذلك الخضوع وتلك الطاعة التي ادت الى خلاصنا والتي أَعادت تلك الشركة التي قُطِعَت بيننا وبين الآب بسبب عصيان وسقوط ادم وحواء.
اضافة الى خضوعها وميزات كثيرة اخرى مثل، قداستها، وعفتها وبتوليتها، وخدمتها للآخرين، فقد ظهر من ترنيمة الفرح التي شدت بها لأليصابات، مدى معرفتها بالله وبكتابه المقدس، فقد كانت كل أفكارها مملوءة بكلمات العهد القديم.
ويمكننا أن نتخيل أنه حتى لو عرفت مريم العذراء كل ما ستعانيه كأمٍ ليسوع فإنها كانت ستبدي نفس الاستجابة. فهل أنت مستعد ليستخدمك الله كما استخدم مريم العذراء؟
منجزاتها ونواحي القوة في شخصيتها
- انها ام يسوع المسيح.
- انها الانسان الوحيد الذي رافق يسوع منذ ولادته وحتى صلبه.
- انها كانت مستعدة دائما لما يريده الله منها.
- انها عرفت كلمة الله وطبقتها في حياتها.
دروس من حياتها
- افضل خدام الله هم في الغالب اشخاص عاديون تحت يده تماما: كانت مريم فتاة صغيرة وفقيرة. وهي صفات تجعلها تبدو، في نظر أهل ذلك الزمان، أنه لا يمكن أن يستخدمها الله في أي عمل جليل. إلا أن الله اختار مريم لواحد من أهم المطاليب التي كان يطلبها من أي إنسان وهو الطاعة. فقد نشعر احيانا بان ظروفنا في الحياة لا تؤهلنا لخدمة الله، لكن اختيارات الله لايمكن ان يحدّها اي شيء، وانه يمكن ان يستخدم اي انسان يثق فيه ويطيعه.
- تتضمن خطط الله احداثا غير عادية وفائقة، من خلال اشخاص عاديين: فان يختار الله فتاة عادية وبسيطة جدا في مجتمعها لحدث غير عادي وفائق وهو ان يتجسد فيها وتكون ذلك الهيكل الذي يحل فيه روحه القدوس ويحمل ابنه الوحيد ليحقق خطته الرائعة التي اعدها مسبقا ليحمل عنا خطيئة آدم ويخلصنا، لهو درس مهم لنا يحفزنا باستمرار لنعد انفسنا ونطلب منه باستمرار ان يجعلها مستحقة ان يختارها لتحقيق احداث ربما تبدو غير عادية لتصب في خدمة كل خططه الصالحة لحياتنا.
- تتضح شخصية الانسان من مدى استجابته لغير المتوقع: فان ما وجدناه في شخصيتها كشف لنا مدى التواضع والاحتمال والصبر الذي عكس ايجابية استجابتها لكل ما كان غير متوقعا من وجهة نظرنا كبشر. اضافة الى جوهر الايمان العميق الذي ابدته في حياتها والذي تميز بانه "ايمان بلا شك وبلاجدال وبلاخوف" فهي فلم تؤمن لأنها خافت بل آمنت وهي في كامل ثباتها وقوتها ويتضح ذلك من خلال مقارتنها بالعديد من شخصيات الكتاب والتي كانت استجاباتهم للمعجزات التي وعد الله بتحقيقها من خلالهم مختلفة، تنوعت بين الخوف والتشكيك والضحك وطلب علامات، فنراها تتجاوب مع المعجزة التي لم يسبق أن حدث مثلها في التاريخ من قبل وهي معجزة ولادة المسيح منها وهي عذراء بدون زرع بشر، والأمر الأصعب تقبله هي بكل بساطة وبدون جدال إذ كان لديها رصيد جبار من الإيمان. فمع انها سألت الملاك: "كيف يكون هذا؟!" إلا إنها حينما رد عليها: "الروح القدس يحل عليك" لم تتساءل للمرة الثانية بل آمنت وقالت:"ليكن لى كقولك". كم نحن بامس الحاجة اليوم الى خصال وايمان مثل خصالها وايمانها.
- خدمة الآخرين:
فالخدمة الصحيحة تبنى على المحبة والتواضع. والقديسة مريم ذهبت إلى أليصابات لتخدمها عندما علمت أنها حبلى مع إنها أم المسيح، إلا إن كرامتها لم تمنعها من ان تذهب إلى أليصابات في رحلة شاقة ومضنية عبر الجبال وتمكث عندها 3 أشهر تخدمها حتى ولدت يوحنا (لو 1: 39-56). فعلت ذلك وهي حبلى برب المجد.
- إنكار الذات:
فحينما كان الرب في الهيكل وهو طفل صغير وبحثت عنه العذراء ولم تجده مع الأقرباء والمعارف وكان معها يوسف النجار، وأخيراً وجدته في الهيكل جالساً وسط المعلمين (لو2: 44-49) قالت له العذراء: "هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين". فمع انها كانت تعرف ان ابنها ليس ابناً ليوسف كانت تدعوه أباً له، والأفضل من ذلك أنها كانت تقدمه على نفسها فتقول "... هوذا أبوك وأنا..." معطية له كرامة أكثر.
- تقديم النفس طوعا لله دون النظر الى النتائج:
فمن قصة مريم نتعلم إنه في وقتها ومجتمعها بان الفتاة غير المتزوجة إذا وجدت حبلى تواجه مصيبة كبرى. وما لم يوافق أبو الطفل أن يتزوجها تظل طول حياتها بلا زواج. وإن رفضها أبوها أو طردها فقد تضطر إلى التسول، وأحيانا إلى الانحراف، حتى تكسب قوتها. فإن مريم العذراء بروايتها عن الحبل من الروح القدس واجهت مخاطرة عظيمة. وبرغم كل الاحتمالات قبلت الأمر قائلة: "ها أنا عبدة الرب، ليكن لي كما تقول". فإنها لم تعرف سوى أن الله يطلب منها أن تخدمه، فأطاعته من كل قلبها. فهل يا ترى نحن على استعداد لتقديم انفسنا باختيارنا حتى وإن بدت النتائج خطيرة من وجهة نظرنا ومجتمعنا.
- تقدير عطايا الله وقبولها بتواضع:
هل كانت مريم العذراء متكبرة حين قالت: "ها إن جميع الأجيال من الآن فصاعدا سوف تطوبني؟" لا، بل كانت تعرف عطية الله لها وتقبلها. فإن أنكرت مريم وضعها المتميز، فكأنما تلقي ببركة الله إليه ثانية. ومن ذلك نتعلم بان الكبرياء هو رفض قبول عطايا الله، أما الاتضاع فهو قبولها واستخدامها في تمجيده وخدمته. فيا ليتنا لاننكر ما نلناه من عطايا جيدة من الله. بل نشكره عليها ونستخدمها لمجد اسمه.
- إن بركة الله لا تجلب، بالتبعية وبصورة آلية، نجاحا أو شهرة أو نعمة فورية: فإن بركته للقديسة مريم العذراء، حيث صارت أما للسيد المسيح، سببت لها الكثير من الألم. فربما عايرها البعض أو هزأوا بها، كما أن خطيبها يوسف لما علم بأمر حبلها أراد فك الخطوبة وتركها سرا. بل وصار ابنها مرفوضا، وفي النهاية صُلِب. ولكن من خلال ابنها جاء الرجاء الوحيد للعالم. ولذلك أصبحت "جميع الأجيال تطوبها" لأنها "مباركة بين النساء". وبذلك أدى خضوعها إلى خلاصنا. فإن تسببت البركات الممنوحة لنا في بعض الآلام، فلنتذكر حينئذ مريم العذراء، وننتظر بصبر أن يتمم الله خطته لحياتنا.
الأوسمة والجوائز لـ »
walaa farouk
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
walaa farouk
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
walaa farouk
المواضيع
لا توجد مواضيع
walaa farouk
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى walaa farouk
البحث عن كل مشاركات walaa farouk
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي
العرض المتطور
الانتقال إلى العرض الشجري
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
منتدى الكتاب المقدس
مزامير داود النبى
أمثال الكتاب المقدس
شخصيات الكتاب المقدس
تأملات فى الكتاب المقدس
معلومات عن الكتـاب المقدس
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
العهد القديم
العهد الجديد
منتدى رسائل يومية
حظك اليوم
صوت ربنا اليوم
حدث فى مثل هذا اليوم
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
قراءات الكنيسة اليومية
البولس
الكاثوليكون
الإبركسيس
السنكسار
القراءات اليومية
منتدى أورشليم السمائية
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
صور البابا كيرلس السادس
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
وعظات كتابية
وعظات صوتية
كنوز البابا شنودة الثالث
كتب البابا شنودة الثالث
صور البابا شنودة الثالث
فيديوهات البابا شنودة الثالث
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
صور البابا تواضروس الثانى
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
منتدى صداقة القديسين
سيرة القديسين والشهداء
سيرة القديسات والشهيدات
شهداء المسيحية العصر الحديث
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
معجزات القديسين والقديسات
أقوال الأباء وكلمة منفعة
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
قصص مسيحية متنوعة
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
أية من الكتاب المقدس وتأمل
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
منتدى النور والظلمة
المسيحية رسالة فرح
الخطية وحروب عدو الخير
سبب الرجاء الذي فينا
منتدى الصلوات والطلبات
قسم الصلوات
قسم طلبات الصلاة
صلوات سهمية مسيحية
منتدى الكتب
قسم الكتب العامة
قسم الكتب الدينية
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
منتدى الميديا المسيحية
الأفلام المسيحية والمسرحيات
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
فيديو كليب القنوات المسيحية
قسم نغمات الموبايل المسيحية
قسم العظات
العظات المكتوبة
العظات المسموعة
العظات المرئية
قسم الترانيم
الترانيم المكتوبة
الترانيم المسموعة
الترانيم المصورة
قسم القداسات
قسم الألحان والتسبحة
منتدى الخدمة والكرازة
اعداد خدام
مشاكل فى الخدمة
أفكار جديدة للخدمة
ذوي الاحتياجات الخاصة
منتدى حياتك إلى الأفضل
قسم تطوير الذات
قسم اعرف ذاتك
قسم الصحة النفسية
منتدى سؤال وجواب
أسئلة فى اللاهوت
أسئلة فى الطقس
أسئلة فى العقيدة
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
منتدى شباب العالم
شبابيات الفرح المسيحى
فضفضة شبابية بلا حدود
منتدى الصور المسيحية
صورة وتعليق
خلفيات مسيحية
صور الفن القبطى
صور القديسين والشهداء
صور القديسات والشهيدات
صور السيدة العذراء مريم
صور السيد المسيح والصليب
صورة وأية من الكتاب المقدس
صور مسيحية وقبطية متنوعة
منتدى الأطفال
قصص دينية للأطفال
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
صور كرتون ، صور للتلوين
أفلام كارتون
طفلك يسأل وانت تجيب
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
بيت على الصخر
الأسرة والطفل
الديكور والفنون
الجمال والمكياج
الأزياء والأناقة
ركن العروسة وليلة العمر
البيت بيتى ، ابداعات المراة
موسوعة أسماء المواليد
أسماء بنات
أسماء أولاد
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
أكلات دايت
فوائد غذائية
اكلات صيامى
حلويات صيامى
مطبخك سيدتى
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
عالم الحيوان
هواة تربية القطط
هواة تربية الكلاب
هواة تربية الطيور
هواة تربية أسماك الزينة
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
المنتدى الأجتماعى
منتدى الأخبار
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
قسم الأخبار العالمية والمحلية
قسم اخبار الرياضة
منتدى السياحه والسفر
قسم سياحة دينية
قسم سياحة عالمية
القسم الثقافي
منتدى الطب
قسم العلاج الطبيعى
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
التربية الجنسية المسيحية
منتدى اللغات
English Forum
Forum français
قسم اللغة القبطية
ركن اللغات العالمية
لغة الاشارة للصم والبكم
المنتدى الترفيهى
لعب وترفيه
صور كاريكاتير
النكت والفرفشة
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
منتدى الصور
الصور العامة والمتنوعة
صور وخلفيات الكريسماس
صور توبيكات خواطر متنوعة
غرائب وطرائف وعجائب الصور
منتدى الأعضاء
موسوعة توبيكات مميزة
مسابقات الفرح المسيحى
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
منتدى التصميم والابداع المسيحى
تصميمات وابداعات الأعضاء
قسم أدوات ودروس التصميمات
منتدى المواهب
قسم المواهب المسيحية
قسم المواهب المتنوعة
فى أحضان المسيح
التهانى والمناسبات السعيدة
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
المنتدى العام
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
قسم المواضيع العامة المتنوعة
قسم استراحة الأقباط
مقاطع فيديو متنوعة
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
ركن أرشيف المواضيع
منتدى التواصل مع الأعضاء
العتاب والشكاوى
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
ادارة منتديات الفرح المسيحى
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مريم العذراء | نؤمن ان العذراء لم تتزوج بعد ان ولدت ابنها البكر
ان مريم العذراء بعد صعود ابنها للسماء
القديسة مريم أمًا وعذراء بعد ميلاد ابنها
عيد تهنئة العذراء مريم بميلاد ابنها
صورة الأمومة العذراء مريم تحتضن ابنها يسوع
◑ خريطة الفرح المسيحى ◐
منتدى الكتاب المقدس
|
مزامير داود النبى
|
أمثال الكتاب المقدس
|
تأملات فى الكتاب المقدس
|
معلومات عن الكتـاب المقدس
|
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
|
العهد القديم
|
العهد الجديد
|
شخصيات الكتاب المقدس
|
قراءات الكنيسة اليومية
|
البولس
|
الكاثوليكون
|
الإبركسيس
|
السنكسار
|
القراءات اليومية
|
منتدى أورشليم السمائية
|
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
|
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
|
صورة وتعليق
|
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
|
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
|
وعظات كتابية
|
وعظات صوتية
|
كنوز البابا شنودة الثالث
|
كتب البابا شنودة الثالث
|
صور البابا شنودة الثالث
|
فيديوهات البابا شنودة الثالث
|
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
|
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
|
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
|
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
|
منتدى النور والظلمة
|
منتدى صداقة القديسين
|
سيرة القديسين والشهداء
|
سيرة القديسات والشهيدات
|
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
|
معجزات القديسين والقديسات
|
أقوال الأباء وكلمة منفعة
|
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
|
شهداء المسيحية العصر الحديث
|
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
|
قصص مسيحية متنوعة
|
أية من الكتاب المقدس وتأمل
|
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
|
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
|
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
|
صوت ربنا اليوم
|
حظك اليوم
|
المسيحية رسالة فرح
|
الخطية وحروب عدو الخير
|
منتدى الصلوات والطلبات
|
قسم الصلوات
|
قسم طلبات الصلاة
|
منتدى الكتب
|
قسم الكتب العامة
|
قسم الكتب الدينية
|
عالم الحيوان
|
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
|
منتدى الميديا المسيحية
|
فوائد غذائية
|
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
|
فيديو كليب القنوات المسيحية
|
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
|
قسم نغمات الموبايل المسيحية
|
قسم العظات
|
العظات المكتوبة
|
العظات المسموعة
|
العظات المرئية
|
قسم الترانيم
|
الترانيم المكتوبة
|
الترانيم المسموعة
|
الترانيم المصورة
|
صور توبيكات خواطر متنوعة
|
قسم القداسات
|
قسم الألحان والتسبحة
|
منتدى الخدمة والكرازة
|
اعداد خدام
|
مشاكل فى الخدمة
|
أفكار جديدة للخدمة
|
ذوي الاحتياجات الخاصة
|
قسم تطوير الذات
|
قسم اعرف ذاتك
|
قسم الصحة النفسية
|
منتدى سؤال وجواب
|
أسئلة فى اللاهوت
|
أسئلة فى الطقس
|
أسئلة فى العقيدة
|
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
|
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
|
منتدى شباب العالم
|
شبابيات الفرح المسيحى
|
فضفضة شبابية بلا حدود
|
منتدى الصور المسيحية
|
صور السيد المسيح والصليب
|
صور السيدة العذراء مريم
|
صور القديسين والشهداء
|
صور القديسات والشهيدات
|
صورة وأية من الكتاب المقدس
|
خلفيات مسيحية
|
صور الفن القبطى
|
منتدى الأطفال
|
قصص دينية للأطفال
|
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
|
صور كرتون ، صور للتلوين
|
أفلام كارتون
|
طفلك يسأل وانت تجيب
|
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
|
بيت على الصخر
|
الأسرة والطفل
|
الديكور والفنون
|
الجمال والمكياج
|
الأزياء والأناقة
|
مطبخك سيدتى
|
ركن العروسة وليلة العمر
|
البيت بيتى ، ابداعات المراة
|
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
|
هواة تربية القطط
|
هواة تربية الكلاب
|
هواة تربية الطيور
|
هواة تربية أسماك الزينة
|
المنتدى الأجتماعى
|
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
|
قسم الأخبار العالمية والمحلية
|
منتدى السياحه والسفر
|
قسم سياحة دينية
|
قسم سياحة عالمية
|
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
|
القسم الثقافي
|
منتدى الطب
|
قسم العلاج الطبيعى
|
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
|
التربية الجنسية المسيحية
|
منتدى اللغات
|
English Forum
|
Forum français
|
قسم اللغة القبطية
|
ركن اللغات العالمية
|
المنتدى الترفيهى
|
موسوعة توبيكات مميزة
|
لعب وترفيه
|
النكت والفرفشة
|
غرائب وطرائف وعجائب الصور
|
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
|
منتدى الأعضاء
|
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
|
لغة الاشارة للصم والبكم
|
قسم المواهب المسيحية
|
تصميمات وابداعات الأعضاء
|
أسماء أولاد
|
فى أحضان المسيح
|
التهانى والمناسبات السعيدة
|
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
|
المنتدى العام
|
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
|
قسم المواضيع العامة المتنوعة
|
الصور العامة والمتنوعة
|
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
|
قسم استراحة الأقباط
|
حدث فى مثل هذا اليوم
|
منتدى التواصل مع الأعضاء
|
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
|
العتاب والشكاوى
|
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
|
حلويات صيامى
|
منتدى الصور
|
أسماء بنات
|
ركن أرشيف المواضيع
|
ادارة منتديات الفرح المسيحى
|
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
|
مسابقات الفرح المسيحى
|
صور مسيحية وقبطية متنوعة
|
صور كاريكاتير
|
منتدى الأخبار
|
قسم اخبار الرياضة
|
منتدى المواهب
|
قسم المواهب المتنوعة
|
مقاطع فيديو متنوعة
|
الأفلام المسيحية والمسرحيات
|
اكلات صيامى
|
صور البابا كيرلس السادس
|
منتدى حياتك إلى الأفضل
|
صلوات سهمية مسيحية
|
سبب الرجاء الذي فينا
|
قسم أدوات ودروس التصميمات
|
موسوعة أسماء المواليد
|
منتدى رسائل يومية
|
أكلات دايت
|
صور وخلفيات الكريسماس
|
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
|
منتدى التصميم والابداع المسيحى
|
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
|
صور البابا تواضروس الثانى
|
الساعة الآن
10:23 AM
الاتصال بنا
-
الفرح المسيحى
-
بيان الخصوصية
-
الأعلى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024