واضع هذا المزمور غالبًا داود النبي، وهو تسبحة رائعة بخصوص الاشتياق نحو السكنى في بيت الرب، أو حتى الوقوف على عتبة بيت الرب كبوّابين له.
كان بنو قورح يتغنون بهذا المزمور المفرح. حقًا لقد حلّ غضب الرب على أبيهم قورح ومعه داثان وأبيرام وجماعتهم، لتمردهم وتعدِّيهم على العمل الكهنوتي، فانشقت الأرض وابتلعتهم (عد 16: 9-11). لكن نسل قورح كانوا كبوَّابين على خيمة الاجتماع (1 أي 9: 19؛ 26: 1-19).