|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يعطينا درسًا في اٌلإشفاق علي المرضي. إن كنا لا نستطيع أن نشفيهم، أو نساهم في علاجهم، فعلي الأقل نزورهم حسب وصية الرب (مت 25: 36)، ونقدم لهم كلمة عزاء، ونرفع من معنوياتهم، ولا ننساهم في آلامهم. ومذل ذلك مرضي الروح أيضًا، الذين يئسوا من خلاصهم.. هم يحتاجون إلي من يبشرهم بالخلاص، إلي من يقول لهم ما قاله الرب لزكا العشار "اليوم حصل خلاص لأهل هذا البيت، إذ هو أيضًا ابن لإبراهيم" (لو 19: 9). |
|