رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لاَ تَأْكُلُوا مِنْهُ نَيْئًا أَوْ طَبِيخًا مَطْبُوخًا بِالْمَاءِ، بَلْ مَشْوِيًّا بِالنَّارِ. رَأْسَهُ مَعَ أَكَارِعِهِ وَجَوْفِهِ ( خروج 12: 9 ) الشخص الذي يأتي بالخروف المُخصص للفصح، ويتأمله لمدة أربعة أيام، ولا يذبحه فهو يُشبه الشخص الذي يتأمل المسيح كمُعلّم صالح أو رجل بار أو صانع معجزات عظيم فقط، ولا يؤمن بكفارته ويحتمي في دمه، مثل هذا الشخص لن ينجو من الدينونة. أما الذي يذبح الخروف ولا يرش الدم على العتبة العُليا والقائمتين فيُشبه الشخص الذي يعرف مجرَّد معرفة - كحقيقة تاريخية – أن المسيح مات على الصليب، ولا يُخصص موت المسيح لنفسه ويُعلن احتماءه في دمه، هذا أيضًا لا ينجو من الدينونة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان السيد المسيح قويا في احتماله كان قويا في احتماله التحدي |
قوة الله في احتماله |
صليب تم احتماله |
إذ يرى الكل حسب احتماله |
على قدر احتماله |