رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هُوَذَا مُنْتَفِخَةٌ غَيْرُ مُسْتَقِيمَةٍ نَفْسُهُ فِيهِ. وَالْبَارُّ بِإِيمَانِهِ يَحْيَا» (حبقوق٤:٢). إن كلام الرب ومواعيده لا يقبلها الشرير البعيد المتكبر والمقاوِم لفكر الله «الإِنْسَانَ الطَّبِيعِيَّ لاَ يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ اللهِ لأَنَّهُ عِنْدَهُ جَهَالَةٌ» (١كورنثوس١٤:٢). أما المؤمن البار فيقبل ويصدق ويحيى، بل وينتظر الرب يحقق مواعيده. ألم ينتظر إبراهيم بالإيمان وعد الرب سنوات طويلة: «وَتَيَقَّنَ أَنَّ مَا وَعَدَ بِهِ هُوَ قَادِرٌ أَنْ يَفْعَلَهُ أَيْضًا» (رومية٢١:٤). |
|