رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن يسوع عند مولده سَجد له رجال من الشرق باعتباره «مَلِكُ الْيَهُودِ» وعند موته كتب فوق صليبه رجال من الغرب لافتة مكتوبة: «هَذَا هُوَ يَسُوعُ مَلِكُ الْيَهُودِ» ومع أن مهده كان حقيرًا، وصليبه كان رهيبًا، لكن عين الإيمان استطاعت أن ترى في المذود الحقير مهد الملك، وفي الصليب الرهيب عرشه، فخرّ له المجوس في البداية كالملك ، وأقر اللص التائب في النهاية بأنه سيأتي ثانية كالملك. فكالملك وُلد، وكالملك دخل في موكب وديع إلى أورشليم، وكالملك تمت محاكمته وأُدين، وكالملك اعترف به اللص التائب. لكن القصة لم تنتهِ عند هذا الحد، فإنه عن قريب كالملك سيعود، لأنه الملك الموعود. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اين هو السلام الموعود به |
النعم الموعود بها من يسوع المسيح لأولئك الذين يكرمون أسم مريم |
نجعل يسوع الملك هو الملك الأوحد على حياتنا |
يسوع الذي هو المُخلص الموعود به |
اليوم الموعود |