بركة الرب في كثرة محبتنا وتعبنا للرب وازدياد تكريسنا وإثمارنا له. ليتك تباركني بالعبرية تأتي “باركني بركة”، على منوال ما ذكر عن إيليا أنه “صلى صلاة”. أي أن يعبيص لم يقل “بارك في مالي أو بارك في محصولي أو بارك في نسلي”، إنما اشتهى البركة الروحية التي تُغني حياة الإيمان وتجعلها نافعة للسيد، فيها يُكرم اسمه وفيها يتبارك الآخرين..