رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه لهذا مات المسيح وقام وعاش، لكي يسود على الأحياء والأموات ( رو 14: 9 ) إن محبة المسيح التي عبَّر عنها موته على الصليب، لها قوة حاصرة تحصر القلب الذي عرفها، ولها قوة إقناع إذا نوقشت لا تقاومها غير قساوة عدم الإيمان، لكي نعيش لا لأنفسنا، بل لذاك الذي أحبنا حتى الموت. لقد أحبنا وأسلم نفسه لأجلنا، فكيف بعد ذلك نتحفظ في التسليم له والخضوع لكلمته؟ |
|