الكنيسة الغربية كانت متفقا معنا على اعتماد يوجد برهان على أنهما كانا في الجيل الأول وربما في أيام الرسل)... وقال أيضًا... (أن المسيحيين الأولين كانوا يعيدون عيد الفصح باحتفال عظيم بسبب اعتبارها الكلى لقيامة المسيح فقد كانت القيامة حسب رأيهم وحسب تعليم بولس أيضًا بمنزله حجر الزاوية في الديانة المسيحية المقدسة لآن إيمانهم ورجاءهم كان مؤسسًا على صحة هذا الحادث وبه ظهر المسيح منتصرًا على الموت والجحيم والشيطان وجميع جنود الظلمة وبه أيضًا تم عمل الفداء العظيم حتى اغريغوريوس النيزنيزي يسميه ملك الأعياد وعيد الأعياد وفم الذهب يدعوه إكليل الأعياد وأعظم جميع الأعياد ويوم الرب العظيم إلى أن قال.. ربما أن المسيح هو المزمور إليه بواسطة خروف الفصح الذي كان يذبح ويؤكل في فصح اليهود كان موافقًا للطبيعة أن موت المسيح الذي كما يقول الرسول (لآن فصحنا أيضًا المسيح قد ذبح لأجلنا) يحفظ له عيد عوض الفصح (وجه 14).