جزء من سبب شهرة الدجاج الأيسلندي هو أنه يبحث جيدا عن الطعام بمفرده، وهو يحب الخروج في الحقول المفتوحة والمراعي والغابات للعثور على وجباته، وبالنسبة للمزارع الذي يهتم بالميزانية، يمكن أن يكون هذا توفيرا كبيرا في نفقات الطعام، وسوف يتجول الدجاج الأيسلندي في كل مكان ويجد الكثير من الحشرات والديدان والعث ليأكله من أكوام السماد والأوراق والشجيرات الكثيفة، وفي أشهر الشتاء، قد يحتاج الدجاج الأيسلندي إلى المزيد من العناصر الغذائية التكميلية من أجل الحصول على الفيتامينات والمعادن الضرورية لكنه بخلاف ذلك يتمكن من إطعام نفسه دون الكثير من المتاعب.