رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
واحنا صغيرين لما كنا بنغلط اول حاجة بتيجى فى ذهاننا انا ههرب ازاى دلوقتى فمثلا انا واخواتى لما كنا بنوقع فازة وتقع وتكون غالية على ماما شوية كنا بنشوف مين هيجرى الاول لاننا نكون مش عارفين العقاب هيكون اية واحنا حاسين اننا عملنا حاجه كبيرة .. المشكلة ان دة مكنش تصرفنا واحنا صغييرين بس لكن كمان لما كبرنا عندى استيل انى اهرب فمثلا لما يجيلنا حبة اكتئاب شوية او حاجات بنفكر فيها مضيقانا او مضغوطين فى الجامعة او الشغل فبفضل طول الوقت على السوشيال ميديا وبهرب واقول يلا نخرج او نعمل اى حاجة ويكون اى زحمة انا بهرب منها .... وفى وقت فى حياتى انا كنت فى علاقتى مع ربنا هو انا واقفة كدة لية انا بعمل حاجات كتيرة بروح الكنيسة وبخدم وموجودة وسط ناس تعرف ربنا كويس لكن انا علاقتى بربنا واقفة فى نفس الحته وبعد كدة قعدت افكر واكتشفت انى لما بغلط بهرب منه لكن مش عليه لانى اتعودت اهرب وكان فى آيه فى مزمور 66 : 18 كانت بترعبنى بتقول كدة " إن راعيت اثما فى قلبى لا يستمع لى الرب " وكنت بقول اهوه انت اللى بتقول اهوه انا برعى اثام كتير فى حياتى ومرة كنت بتكلم مع حد فجاب سيرة الاية دة فانا قولتله انت عارف انا الاية دة بترعبنى لكن هو قالى انتى عارفة العدد اللى بعديها أية ؟ قولتله لا فقالى فى عدد 19 بيقول " لكن قد سمع الله .أصغى الى صوت صلاتى " مش بس بيسمع لكن بيصغى لصلاتى حتى لو براعى اثام وفهمت الوقفة اللى كانت فى علاقتى مع ربنا كان سببها اية لانى كنت بهرب منه ومش بعرف اعترف له واقوله انا غلطت وعكيت وعاوزك تلحقنى هو دة اللى كان بيوقفنى ويخلينى اغلط اكتر ✨😍❤ دوق_كلمته |
|