منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 12 - 2021, 02:06 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,258,550

مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي



«ظَهَرَ إِلَهُ الْمَجْدِ لأَبِينَا إِبْرَاهِيمَ ... وَقَالَ لَهُ: اخْرُجْ»

( أعمال 7: 2 ، 3)




حسب الظاهر كأن إبراهيم قد خسر أرضه وبيت أبيه وعشيرته، والتمتع بالوجود في الوسط الذي كان عائشًا فيه ( تك 12: 1 ). ولكن إذا أخذ الله شيئًا فهو يُعطي بدله ما هو أحسن وأثمن منه. وما الذي يخسره الإنسان الخاطئ الراجع إلى الله؟ وما هي خسارة الذي يترك العالم بما فيه؟ هل هناك أية خسارة؟ كلا. والإيمان يعتبر ذلك ربحًا عظيمًا، بل وكل الربح. لذا يقول الرسول بولس، صاحب الامتيازات الكبيرة: «لَكِنْ مَا كَانَ لِي رِبْحًا، فَهَذَا قَدْ حَسِبْتُهُ مِنْ أَجْلِ الْمَسِيحِ خَسَارَةً. بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي» ( في 3: 7 -10). وأيهما أفضل؟ امتيازات الشرف في العالم والتمتع بكل ما فيه، أم التمتع بالمسيح والوجود فيه إلى الأبد؟

رد مع اقتباس
قديم 17 - 12 - 2021, 02:08 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية بشرى النهيسى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,619

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بشرى النهيسى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي



فى منتهى الروعه
ربنا يفرح قلبك

  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
( في 3: 8 ) مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي
انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ
"احْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي" (رس
انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ
"احْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي"


الساعة الآن 02:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024