رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله. عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله ( مز 42: 1 ،2) هذا هو الارتواء الحقيقي. إن ينابيعه الفائضة لا تنضب على الإطلاق، وعلى الدوام "سواقي الله ملآنة ماء" ( مز 65: 9 ) وكل مَنْ يشرب من الماء الذي يعطيه هو، لن يعطش إلى الأبد بل الماء الذي يعطيه هو يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لو لم يكن قد وُضع المسيح للموت، ما كان يمكن للموت أن يموت |
هل نضبت سواقي البشر؟ |
سواقي الله ملانه ماء |
سواقى الله |
سواقى الله لا تفرغ |