داود هذا البطل العظيم، عندما نسى هدف حياته وترك شعب الله في الحرب وظل على فراشه للمساء ومن الفراغ قام يتمشى على السطح؛ وقع في خطيته المرعبة التي لطخت مسيرته المشرفة للأسف (٢صموئيل١١).
فواضح إنه إما أن نعرف هدف حياتنا ونسعى لتحقيقه أو نضيع العمر في ما لا ينفع، بل يضر. فلنكف عن فتح الباب وإغلاقه ونسعى وراء هدف يستحق الحياة.