ومن واقع حياتنا العملية وخبرة شركتنا مع الله والقديسين في النور نُبشر ونكرز بالحياة الجديدة الذي منها نتكلم ونخدم لأنه مكتوب:
+ وأما هذه فقد كتبت لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله، ولكي تكون لكم إذا آمنتم حياة باسمه.[43]
+ قال لها يسوع: ألم أقل لكِ أن آمنتِ ترين مجد الله.[44]
+ لأن الآب نفسه يحبكم لأنكم قد أحببتموني وآمنتم إني من عند الله خرجت.[45]
+ فإذ لنا روح الإيمان عينه حسب المكتوب: آمنت لذلك تكلمت، نحن أيضاً نؤمن ولذلك نتكلم أيضاً.[46]