رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن الرياضة الجسدية نافعة لقليل، ولكن التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدةا إذ اشتركتم في ضيقي.... ليس أني أطلب العطية، بل أطلب الثمر المتكاثر لحسابكم ( 1تي 4: 8 ) إن كلمة الله والاختبار العملي يؤكدان أن حياة التقوى ومخافة الرب هي حياة السعادة والنجاح، حتى وإن كان سيدنا الحبيب الصادق الأمين قد أعلن أن الباب ضيق وأن الطريق كَرْب، لكنه ـ تبارك اسمه ـ قد أعلن أيضًا أنه معنا في هذا الطريق كل الأيام، إلي انقضاء الدهر ( مت 28: 20 ). فما أعظم هذا الامتياز! وما أقوى هذا لضمان حياة النصرة والأمان والسلام! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سهل لينا طريق التقوى |ادينا نعيش حياة التقوى ليك |
يا ابي اريد ان احيا حياة التقوى |
كيف تعيش حياة التقوى ؟ |
صفات حياة التقوى |
صفات حياة التقوى |