رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في حين أن هذه النار كانت تَنسى حتى خاصَّتها، ليستطيع الأبرار أن يتغذوا. [23] كأن الطبيعة في شوقها لخدمة الإنسان - موضع حب الله ورعايته - مستعدة أن تتجاهل سماتها وتنسى خصائصها، لتعمل لصالح المؤمنين الأبرار، ولو على خلاف قوانينها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تعمل الطبيعية حسب قوانينها بطريقة عمياء |
فهو يحرك الطبيعة حتى ضد قوانينها لخدمة الإنسان |
مذبحة المسجدين تجبر نيوزلندا على تغيير قوانينها |
قوانينها معكوسة |
الطبيعة لا تخرق قوانينها قط |