رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولكن كل تأديب في الحاضر لا يُرى أنه للفرح بل للحزن. وأما أخيرًا فيُعطي الذين يتدربون به ثمر بر للسلام ( عب 12: 11 ) يستخدم الرب الألم ليكسر به إرادة الخادم الذاتية، ويقوده للخضوع التام له. هكذا نرى في الرسول بولس الذي تعلم من خلال الآلام أن يُخضع إرادته بالتمام للرب، وأن يكون كالأسير الذي ليست له حرية للتصرف في أي شيء ( أف 4: 1 ). |
|