بإستثناء حريش التربة بطيء الحركة حيث جسمه مبنى للحفر، يمكن أن يركض جميع الحريش بسرعة، وجسد الحريش معلق في مهد طويل الساقين، وعندما تبدأ تلك الأرجل في التحرك فإن هذا يعطي الحريش مزيدا من القدرة على المناورة فوق العقبات وحولها أثناء فراره من الحيوانات المفترسة أو مطاردة الفريسة، ويمكن أيضا تعديل السطح الظهري لأجزاء الجسم للحفاظ على الجسم من التأرجح أثناء الحركة، وكل هذا يؤدي إلى حريش سريع.