|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شفيع الفلاح👨🏼🌾، و البحار👮🏻♂️، المُسافر🚣🏻♂️ فلاح👨🏼🌾 من مدينة "سينوب; أقصي شمال تُركيا من جهة البحر الأسود 🇹🇷 "، كان بيشترك مع الفُقراء في ثمار حقله المتواضعة💪🏼، و بيهتم بعابري_السبيل و رطب قلوبهم في أسفارهم💞 ، من غير ما يغفل اللهج بكلمة اللَّه🤲🏼 ⬅️ صيته وصل لحاكم المدينة🤴🏻، فبعت جنوده علشان يقتلوه🗡️، وصل الجنود لحد باب بيته🚪 وهُمَّ مش عارفين، فخبطوا عليه، ففتح لهم وأكرم ضيافتهم كعادته💞... ⛔ و بعدها سألهم "عايزين إيه؟"، فقالوا له: "أنهم بيدوروا علي واحد مسيحي إسمه فوقا علشان صدّر عليه حُكم بالقتل"... فقديسنا ماردش عليهم بحاجة و حافظ على هدوئه🤐 ، و قام حضّر لهم العشاء🍛 ومكان يبيتوا فيه🛌🏻 . وبعدما سامرهم، سابهم يرتاحوا و راح يحفُر قبر بإيديه، و قعد الليل كُله يصلي إستعداداً للشهادة🤲🏼 ⬅️ وفي صباح اليوم التالي، راح لهُم وقدِّم لهُم الفطار🥪 ، و قال لهم📢: "تعالوا، أنا هرشدكم علي مكان فوقا اللي بتدوروا عليه" ... ففرحوا😍. فقال لهم📢: "هو هنا بين أيديكم". فقالوا له: "فين؟"، فقال📢: "هنا، أنا هو❗"، فماصدقهوش، فأصر و أكدّ لهُم أنه هو ، فخافوا وارتبكوا😱 . وحاولوا يقنوعوه أنه يهرب🏃🏻♂️ ، و هُمَّ هيقولوا للحاكم "أنهم مش_لاقيينه"… فرفض قديسنا وأصر عليهم أن ينجزوا المُهمة اللي جايين علشانها👈🏼. وبعد وقت، رضخوا لمشيئته😔 ، فقاموا وقتلوه و حطوه في القبر اللي حفره بإيديه، و مشيوا و هُمَّ مش دريانين "إذا كانوا في اليقظة أم في المنام🙄❗". القديس "فوقا_الشهيد "(القرن ال4م)"، بَركتُه فَلتَكُن معنا. آمين🙏🏼 |
|